وقال صلى الله عليه وآله وسلم في عمار: "تقتله الفئة الباغية" 293.
وقال في الحسين: "ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين"، فحسن له خلعه نفسه وإصلاحه294.