أبي ذر أفضل، ولا تمكن لجميع الخلق، فلو كانوا عليها لهلكوا (?) فسبحان مرتب المنازل.
ومن العجب أن يُؤخد عليه في أمر فعله عمر، فقد رُوي أن عمر