ابن الوليد (?) وتوعدهم حتى تابوا (?) فأرسل بهم إلى عثمان فتابوا (?) . وخيرهم فاختاروا التفرق في البلاد، فأرسلهم: فلما سار كل إلى ما اختار أنشأوا الفتنة، وألبوا الجماعة، وجاءوا إليه (?) بجملتهم، فاطلع عليهم من حائط داره ووعظهم، وذكرهم، وورعهم عن دمه (?) وخرج طلحة يبكي ويورع الناس، وأرسل علي ولديه (?) وقال الناس لهم (?) إنكم أرسلتم إلينا " أقبلوا إلى من غير سنة الله (?) "، فلما جئنا قعد هذا في بيته - يعنون عليا -