هذا الحديث (?) في ذكر الحسن بالبشارة له والثناء عليه، لجريان الصلح بين يديه، وتسليم الأمر لمعاوية، عقد منه له (?) .
وهذا (?) حديث لا يصح (?) . ولو صح فهو معارض لهذا الصلح