وكفرته طائفة لأجل ذلك.
عاصمة قال القاضي أبو بكر (رضي الله عنه) : أما قول الرافضة أنه عهد إلى الحسن فباطل. ما عهد إلى أحد (?) . ولكن البيعة للحسن منعقدة،