الغيوب، ولم ينقله ثبت.
وقد روي [أنه] أصابه سهم بأمر مروان، لا أنه رماه .
وقد خرج كعب بن سور بمصحف منشور بيده يناشد الناس أن يريقوا دماءهم فأصابه سهم غربٍ فقتله ولعل طلحة مثله، ومعلوم أنه عند الفتنة وفي ملحمة القتال يتمكن أولو الإحن والحقود، من حل العرى