ألفًا بلديين أو أكثر من ذلك، ولكنه ألقى بيده إلى المصيبة (?) .
وقد اختلف العلماء فيمن نزل به مثلها: هل يلقي بيده، أو يستنصر (?) ؟ وأجاز بعضهم أن يستسلم ويلقي بيده اقتداء بفعل عثمان وبتوصية النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في الفتنة (?) .
قال القاضي أبو بكر (رحمه الله) : ولقد حكمت بين الناس فألزمتهم الصلاة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى لم يك يرى في الأرض منكر، واشتد الخطب على أهل الغصب، وعظم على الفسقة الكرب،