وأخبره ابن الكواء بأهل الفتنة في كل بلد ومؤامرتهم (?) فكتب إلى عثمان يخبره بذلك، فأرسل إليه بإشخاصهم إليه. فأخرجهم معاوية (?) فمروا بعبد الرحمن بن خالد بن الوليد (?) فحبسهم، ووبخهم، وقال لهم: " اذكروا ما كنتم تذكرون لمعاوية " (?) . وحصرهم، وأمشاهم بين يديه