كان لا يرى على عبيد الله حقا، لما ثبت عنده من حال الهرمزان وفعله (?) وأيضا فإن أحدا لم يقم بطلبه. وكيف يصح مع هذه الاحتمالات كلها أن ينظر في أمر لم يصح؟ .