أولًا: التشخيص كتصنيف:

كان الهدف من استخدام التشخيص هو الوصول إلى تحديد مسمى، أو عنوان للمشكلة، ولقد ظهرت أنظمة مختلفة في مجال الإرشاد لتصنيف المشكلات، ونورد فيما يلي بعض هذه الأنظمة:

1- تصنيف ويليامسون ودارلي "1937" Wiliamson & عز وجلarley:

حدد الباحثان الفئات التشخيصية التالية على أساس أنها تشتمل على كل المشكلات التي يتعامل معها المرشد:

"1" مشكلات مهنية.

"2" مشكلات تعليمية.

"3" مشكلات شخصية/ اجتماعية أو نفسية.

"4" مشكلات مالية.

"5" مشكلات صحية.

"6" مشكلات أسرية.

2- تصنيف بوردن "1946" رضي الله عنهordin:

أعرب بوردن عن عدم رضائه عن المجموعات التي اشتمل عليها تصنيف ويليامسون ودارلي، حيث اعتبرها ذات وجهة اجتماعية، وأنها تجاهلت الديناميات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015