وَالصَّوْمُ جُنَّة1، وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ إِفْطَارِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَلَخَلُوفُ فِيه أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ من رائحة المسك"2.