بمحاولاتهم الخجولة (?).
وقال الربيعو عن عزيز العظمة: لم تفلح مطارحات عزيز العظمة في بحثه عن «العلمانية في منظور مختلف، 1992» في تجاوز الأزمة، لنقل أزمة الدولة العلمانية، ولم يأت مختلفه بالجديد .... ولم ينجح في إعادة الاعتبار للعلمانية ولا لما سماه بالتاريخ الفعلي ... (?).
وسمى نصر أبو زيد محاولة زكي محمود التأويل النفعي التجديدي (?)، واتهمه بالنفعية والاستسلام والهزيمة والتلفيقية (?).
وقال أبو زيد عن محمد شحرور: إن قراءته من خلال موقف إيديولوجي مسبق، وأنه يقوم بالوثب على كل مستويات السياق السابقة، وتجاهلها تجاهلا شبه تام (?).
وقال: إنها نموذج فذ للقراءة الإيديولوجية المغرضة، وإنها قراءة تلوينية (?).
وقال تركي علي الربيعو عن عبد الوهاب المؤدب: فجاءت كتابات عجلى لا تخفى رطانتها الأيديولوجية، داعية إلى إقصاء الآخر والأهم إقصاء تاريخ يمتد من الخليفة الراشدي أبو بكر الصديق إلى ابن تيمية إلى حسن البنا باعتباره أيضا