طعون حقيرة في النبي - صلى الله عليه وسلم -.

وجه العلمانيون وخاصة طيب تيزيني طعونا كثيرة لنبينا - صلى الله عليه وسلم -، ومثلها لا يصدر عادة إلا من الصهاينة الحاقدين على الإسلام وأهله.

قال المفتري: بيد أنه يبدو أن محمدا -في الإرهاصات الأولى من حركته- مر بأحوال من الشك والارتياب فيما نيط به من مهمات تبشيرية إنذارية (?).

وقال بعد إيراده أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان به مس من الجنون: إذا، بدا الأمر وكأن الرجل يعاني من فقدان التوازن النفسي والعضوي والعقلي، أو أنه يعيش حالما في يقظته، وأنه من ثم يريد أن يجعل من هذا الحلم نبوة، بينما هو أجدى به أن يؤخذ إلى من يعالجه (?).

إلى أن قال اللعين: ومن الملفت أن يكون محمد قد وصل -في تطوره الدرامي- إلى أن يضيق ذرعا برسالته ويشعر بثقلها عليه ... (?).

ووصف طيب تيزيني النبي - صلى الله عليه وسلم - متحدثا عن قريش بـ: خليعهم الآبق (?).

وقال المأفون: ويبقى هاما أن يشار إلى أن النبي محمدا وهو الذي عاش بعض مظاهر الاضطراب ... (?).

ووصفه بأنه يتحرش بالجميع (?).

وأنه منغمس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015