تقدم في فقرة «الدين الإسلامي مليء بالأساطير» أن الأساطير السومرية والبابلية والكنعانية والأشورية والمصرية والفنيقية هي الأصل الذي بنيت عليه الأديان. وفيه نقول عدة في ذلك.
وذكر أركون أنه فضلا عن الأساطير القديمة فللتوراة والأناجيل والصابئين والحكايات العربية القديمة أصداء واضحة في القرآن (?).
والقرآن ذو بنية أسطورية عند أركون (?)، وتركي علي الربيعو (?).
وزاد الربيعو أن الرواية القرآنية هي الإطار المرجعي لتاريخ قديم تحل فيه الأسطورة محل التاريخ (?).
أي: القصص القرآني ذو بنية أسطورية خرافية لا تاريخية وغير واقعية.
وقال علي حرب: لأن الأسطورة هي القوة المحركة للمشروع الديني وللدعوات التي تتم باسم الدين (?).
وقال عن النص الديني: إنه نص ذو بنية أسطورية (?).
وكذا قال نصر أبو زيد (?).
بل الأسطورة عنده هي القوة المحركة للمشروع الديني (?).