يقل سوءا، تمثل في مرجعية الأنظمة المطلقة وهي ظاهرة فشلت العلمانية في علاجها (?).

وأزيد كذلك التأييد اللامحدود للصهيونية العنصرية الإسرائيلية والدفاع عنها في المحافل الدولية، وإبادة مئات الآلاف من العراقيين والأفغان من قبل أمريكا والغرب، ودعم الديكتاتوريات في العالم وخاصة في إفريقيا، آخرهم ابن علي الذي أطيح به يوم 14/ 01/2011، ومبارك الذي أسقطه الشعب يوم 11/ 02/2011.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015