1616 - سَأَلت أبي عَن الْحسن بن الْخلال الَّذِي يُقَال لَهُ الْحلْوانِي قَالَ مَا أعرفهُ يطْلب الحَدِيث وَمَا رَأَيْته يطْلب الحَدِيث قلت انه ذكر إِنَّه كَانَ ملازما ليزِيد بن هَارُون فَقَالَ مَا أعرفهُ إِلَّا أَنه جَاءَنِي إِلَى هُنَا يسلم عَليّ وَلم يحمده أبي ثمَّ قَالَ تبلغني عَنهُ أَشْيَاء أكرهها وَلم أره يستخفه وَقَالَ أبي مرّة أُخْرَى وَذكره قَالَ أهل الثغر عَنهُ غير راضين أَو كلَاما هَذَا مَعْنَاهُ
1617 - سَأَلته عَن ثَابت الْمَكِّيّ فَقَالَ مَا أعلم روى عَنهُ غير عَمْرو بن دِينَار
1618 - سَأَلته عَن كُلْثُوم بن عبيد الله قَالَ لَا أعرفهُ
1619 - سَأَلته عَن جُنْدُب بن الْحجَّاج فَقَالَ روى عَنهُ يُوسُف بن سعد
1620 - سمعته يَقُول نَافِع بن سرجس مَا أعلم إِلَّا خيرا روى عَنهُ بن خثيم
1621 - سَأَلته عَن جميل بن مرّة فَقَالَ هَذَا شيخ بَصرِي مَا أعلم إِلَّا خيرا