باب جامع وهذا الباب نجعل فيه أحاديث مفترقة ذكرها أبو عيسى في كتاب العلل ولم يذكرها في الجامع , وقد تقدم ما يصلح أن يجعل منها في فصول أثر الكتب التي يصلح إيرادها فيها , وهذه التي نذكرها هنا أحاديث منثورة لم نر حيث نجعلها من الكتب كما جعلنا الأحاديث في آخر

بَابٌ جَامِعٌ وهَذَا الْبَابُ نَجْعَلُ فِيهِ أَحَادِيثَ مُفْتَرِقَةً ذَكَرَهَا أَبُو عِيسَى فِي كِتَابِ الْعِلَلِ وَلَمْ يَذْكُرْهَا فِي الْجَامِعِ , وَقَدْ تَقَدَّمَ مَا يَصْلُحُ أَنْ يُجْعَلَ مِنْهَا فِي فُصُولِ أَثَرِ الْكُتُبِ الَّتِي يَصْلُحُ إِيرَادُهَا فِيهَا , وَهَذِهِ الَّتِي نَذْكُرُهَا هُنَا أَحَادِيثُ مَنْثُورَةٌ لَمْ نَرَ حَيْثُ نَجْعَلُهَا مِنَ الْكُتُبِ كَمَا جَعَلْنَا الْأَحَادِيثَ فِي آخِرِ الْكِتَابِ فَمِنْ ذَلِكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015