وشفاء الأسقام، والتي ورد النصُّ عليها في الحديث النبويِّ، ووضَّح دلالتها وكيفيةَ العلاج بها، وذكر أنواعًا من الأمراض الجسديَّة والروحيَّة، والتي قد يستعصي العلاج لها على الأطبَّاء ذوي الاختصاص، فيلجؤن إلى العلاج النبويِّ؛ كالسحر والعين، وذَكَر ما شُرِع من عيادة المريض والدعاءِ له، إلى آخر ما ذكر مما يُعتَمد فيه على الدليل، فجزاه الله تعالى أحسنَ الجزاء ونفع بعلومه. والله أعلم، وصلّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وآله وصحبه وسلَّم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

عضو إفتاء متقاعد

18/6/1427هـ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015