هَمِّي، إِلاَّ أَذْهَبَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا» (?) .
- ... «دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا رَبَّهُ، وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ: {لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلاَّ اسْتَجَابَ اللهُ لَهُ» (?) .
هذه الدعوات المباركات مما ينبغي لكل مسلمٍ حفظُه؛ حيث إنها سبب مُتيقَّن - إن شاء الله - لإذهاب الكرب عن العبد، ولا يخفى ما للكرب من أثر مقرر - في علم الطب - في إحداث أو تفاقم كثير من الأمراض العضوية، فصلى الله