عَلَى التَّجْرِبَةِ فَلاَ مَانِعَ مِنَ الاسْتِفَادَةِ مِنْهَا شَرْعَاً مَا لَمْ تَكُنْ حَرَامَاً (?).
وَمِنَ الْعِلاَجَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ النَّافِعَةِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى: الْعَسَلُ (?)، وَالْحَبَّةُ السَّوْدَاءُ (?)، وَمَاءُ زَمْزَمَ (?)، وَمَاءُ السَّمَاءِ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا} (?)،وَزَيْتُ الزَّيْتُونِ؛ لِقَوْلِ