ذَلِكَ مِنَ الأَسْبَابِ الَّتِي تَمْنَعُ الإِصَابَةَ بِالسِّحْرِ، وَالْعَيْنِ، وَالْجَانِّ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَهِيَ أَيْضَاً مِنْ أَعْظَمِ الْعِلاَجَاتِ بَعْدَ الإِصَابَةِ بِهَذِهِ الآفَاتِ وَغَيْرِهَا (?).
4 - أَكْلُ سَبْعِ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً عَلَى الرِّيقِ صَبَاحَاً إِذَا أَمْكَنَ؛ لِقَوْلِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ اصْطَبَحَ بِسَبْعِ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً لَمْ يَضُرَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمِ سُمٌّ وَلَا سِحْرٌ» (?)، وَالأَكْمَلُ