[الفصل الثالث:
التصديقُ بكراماتِ الأولياءِ]
• وَمِنْ أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ:
287- التَّصْدِيقُ بِكَرَامَاتِ الْأَوْلِيَاءِ.
288- وَمَا يُجْرِي اللَّهُ عَلَى أَيْدِيهِمْ؛ مِنْ خَوَارِقِ الْعَادَاتِ، فِي:
- أَنْوَاعِ الْعُلُومِ.
- وَالْمُكَاشَفَاتِ.
- وَأَنْوَاعِ الْقُدْرَةِ.
- وَالتَّأْثِيرَاتِ.
- وَكَالْمَأْثُورِ عَنْ سَالِفِ الْأُمَمِ، فِي «سُورَةِ الْكَهْفِ» وَغَيْرِهَا.
- وَعَنْ صَدْرِ هَذِهِ الْأُمَّةِ مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَسَائِرِ قُرُونِ الْأُمَّةِ.
289- وَهِيَ مَوْجُودَةٌ فِيهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
* * * *