وَكَانَ يمِيل أخيرا لتوريث الْمُسلم من الْكَافِر الذِّمِّيّ وَله فِي ذَلِك مُصَنف وَبحث طَوِيل
وَمن أَقْوَاله الْمَعْرُوفَة الْمَشْهُورَة الَّتِي جرى بِسَبَب الْإِفْتَاء بهَا محن وقلاقل قَوْله بالتكفير فِي الْحلف بِالطَّلَاق
وَأَن الطَّلَاق الثَّلَاث لَا يَقع إِلَّا وَاحِدَة
وَأَن الطَّلَاق الْمحرم لَا يَقع
وَله فِي ذَلِك مصنفات ومؤلفات كَثِيرَة مِنْهَا
قَاعِدَة كَبِيرَة سَمَّاهَا تَحْقِيق الْفرْقَان بَين التَّطْلِيق وَالْإِيمَان نَحْو أَرْبَعِينَ كراسة
وَقَاعِدَة سَمَّاهَا الْفرق الْمُبين بَين الطَّلَاق وَالْيَمِين بِقدر النّصْف من ذَلِك
وَقَاعِدَة فِي أَن جَمِيع أَيْمَان الْمُسلمين مكفرة مُجَلد لطيف
وَقَاعِدَة فِي تَقْرِير أَن الْحلف بِالطَّلَاق من الْأَيْمَان حَقِيقَة
وَقَاعِدَة سَمَّاهَا التَّفْصِيل بَين التَّكْفِير والتحليل
وَقَاعِدَة سَمَّاهَا اللمْعَة