الْعَرْش رَقِيب على خلقه مهيمن عَلَيْهِم مطلع عَلَيْهِم إِلَى غير ذَلِك من مَعَاني ربوبيته

وكل هَذَا الْكَلَام الَّذِي ذكره الله من أَنه فَوق الْعَرْش وَأَنه مَعنا حق على حَقِيقَته لَا يحْتَاج إِلَى تَحْرِيف وَلَكِن يصان عَن الظنون الكاذبة

وَالسُّؤَال الأول قَالَ بَعضهم نقر بِاللَّفْظِ الْوَارِد مثل حَدِيث الْعَبَّاس رَضِي الله عَنهُ حَدِيث الأوعال وَالله فَوق الْعَرْش

طور بواسطة نورين ميديا © 2015