وقس على هذا المنوال بقية أسماء الأفعال التي هي في معنى الأمر أو النهي، فتكون للتكرار والعموم في الأزمان، بناء على أن الأمر والنهي للتكرار، بدلالة التضمن كما تقدم تقريره.
ولنقتصر على هذا القدر من صيغ العموم، وهي أكثر من هذا المذكور، ولكن خشيت الملال على الناظر في الكتاب، وأحسن العلم ما عذب وقبلته النفوس.
***