/الصيغة السابعة والثلاثون بعد المائتين للعموم: هات الشيء، أي أعطه، قال الله تعالى: {قل هاتوا برهانكم}.
الصيغة الثامنة والثلاثون بعد المائتين للعموم: ها زيد، أي خذه.
الصيغة التاسعة والثلاثون بعد المائتين للعموم: بل زيدا، أي دعه، ومن قول ابن دريد:
من رام ما يعجز عنه طرقه ... أعجزه نيل الدنا بله اقصا
أي أعجزه القريب عد البعيد من المعالي والمقاصد.
الصيغة الأربعون بعد المائتين للعموم: عليك زيدا، أي الزمه.
الصيغة الحادية والأربعون بعد المائتين للعموم: على زيد، أي أولنيه.