عن الإضافة، قال الله تعالى: {لله الأمر من قبل ومن بعد} (بضم الدال).
الصيغة التاسعة والستون بعد المائة للعموم: فوقك، بنصب القاف، كقولنا: السماء فوقك، فيكون ذلك عاما لجميع الأحياز الكائنة في جهة العلو.
الصيغة السبعون بعد المائة للعموم: فوق، بضم القاف، إذا قطعت عن الإضافة.
الصيغة الحادية والسبعون بعد المائة: تحتك، بنصب التاء، نحو: الأرض تحتك، فيشمل ذلك جميع الأحياز الكائنة تحتك إلى غير النهاية.
الصيغة الثانية والسبعون بعد المائة للعموم: تحت، بضم التاء، إذا قطع عن الإضافة.
الصيغة الثالثة والسبعون بعد المائة للعموم: أمامك، بنصب الميم، نحو قولنا: زيد أمامك، فيعم ذلك جميع الجهات الكائنة أمامك.
الصيغة الرابعة والسبعون بعد المائة للعموم: أمام، بضم الميم، إذا قطع عن الإضافة.
الصيغة الخامسة والسبعون بعد المائة: قدامك، بنصب الميم، نحو: زيد قدامك، فيتناول ذلك جميع الأحياز الكائنة بين يديك.