وسميته العقد المنظوم في الخصوص والعموم , ورتبته على خمسة وعشرين باباً, مستعيناً بالله تعالى على خلوص النية, وحصول البغية, وحصول النفع به لأهله, فإن كل شيء هالك إلا وجه, سبحانه وتعالى.
نسأله بجلاله أن يجعلنا من أهل طاعته, والفائزين بكرامته, والسالمين من نقمته, بمنه وكرمه, إنه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير.