هلا سألت طللا وخيما
يا ليتني فيها جذع ... أخبّ فيها وأضع
فارقت غير وامق
مخبول
يا صاح فيما غضبوا
مثل سحق البرد عفّى بعدك القطر مغناه وتأويب الشّمال
وإذا راية مجد رفعت ... نهض الصّلت إليها فحواها
ليس كل من أراد حاجة ... ثم جدّ في طلابها قضاها
فدعوا أبا سعيد عامرا ... وعليكم أخاه فاضربوه