فَقَالَ الرَّجُلُ: آمَنْتُ بِمَا جِئْتَ بِهِ، وَأَنَا رَسُولُ (?) مَنْ وَرَائِي مِنْ قَوْمِي، وَأَنَا ضِمَامُ بْنُ ثَعْلَبَةَ، أَخُو بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ (?) ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَغَيْرُهُمَا.

وُجُوبُ النَّظَرِ فيِ آيَاتِ اللهِ:

11 - يَجِبُ عَلَى الْمُؤْمِنِ مَعَ تَصْدِيقِهِ وَجَزْمِهِ أَنْ يَنْظُرَ فِي آيَاتِ اللهِ، وَيَسْتَعْمِلَ عَقْلَهُ لِلْفَهْمِ كَمَا تَجِبُ عَلَيْهِ جَمِيعُ الْوَاجِبَاتِ فِي الْإِسْلاَمِ،

- لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {قُلِ انْظُرُوا (?) مَاذَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ}،

- {فَلْيَنْظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (?)

- {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ (?)

- {أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ؟ وَإِلَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015