ويسمى الصّاخّة:

{فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ *يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ *وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ *وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ *لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ} (?).

ويسمى الحاقة:

{الْحَاقَّةُ *مَا الْحَاقَّةُ *وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ} (?).

ويسمى الغاشية:

{هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} (?).

ويسمى الواقعة:

{إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ *لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ *خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ} (?).

* حكمة الاهتمام به:

وإنما اهتم القرآن هذا الاهتمام باليوم الآخر، لعدة أسباب:

أولاً: أن المشركين من العرب كانوا ينكرونه أشد إنكار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015