ويسمى الصّاخّة:
{فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ *يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ *وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ *وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ *لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ} (?).
ويسمى الحاقة:
{الْحَاقَّةُ *مَا الْحَاقَّةُ *وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ} (?).
ويسمى الغاشية:
{هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} (?).
ويسمى الواقعة:
{إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ *لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ *خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ} (?).
وإنما اهتم القرآن هذا الاهتمام باليوم الآخر، لعدة أسباب:
أولاً: أن المشركين من العرب كانوا ينكرونه أشد إنكار.