النُّزُولُ به من (?) دَرَجَةٍ إلى دَرَجَةٍ على ما مَرَّ في الكتاب.

وأما المُوجِبُ فَيَتَعَلَّقُ النَّظَرُ فيه بثلاثة أمور:

أحدها: القَتْلُ، وفيه مسائل:

إحداها: القَتْلُ العَمْدُ، وشِبْهُ العَمْدِ يُوجِبَانِ الكَفَّارَةَ كَالخَطَأِ.

وقال أبو حَنِيْفَةَ ومالك: لا كَفَّارَةَ في العَمْدِ، واختاره ابن المُنْذِرِ.

وعن أحمد روايتان كالمَذْهَبَيْنِ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015