لسألوا الله الموت لأي الفريقين أكذب، منهم أو من المسلمين على وجه المباهلة (?)، ونظير ذلك قوله تعالى: {قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لله مِن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَالله عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ} (?).
وغير ذلك من دلائل نبوته وصدقه (?) - صلى الله عليه وسلم - التي سأذكرها -إن شاء الله تعالى-.