(ت 256 هـ) ، والإمام مسلم بن الحجاج القشيري (ت 261هـ) ، وأبو داود السجستاني (ت 275هـ) ، ومحمد بن عيسى الترمذي (ت 278هـ) ، وأحمد بن شعيب النسائي (ت 303هـ) ، ومحمد بن يزيد بن ماجه (ت 273هـ) ، وأحمد بن حنبل (ت 241هـ) ، وغيرهم.
ومن الفقهاء أبو سليمان داود بن علي الظاهري (ت 270هـ) ، وأبو جعفر محمد بن جرير الطبري (ت 310هـ) ، ومحمد بن إبراهيم بن المنذر (ت 318هـ) وغيرهم.
ومن المؤرخين الزبير بن بكار (ت 256هـ) ، وعمر بن شبه (ت 262هـ) ، واليعقوبي أحمد بن أبي يعقوب (ت 278هـ) ، والبلاذري أحمد بن يحيى (ت 279هـ) .
ومن اللغويين: المفضل بن سلمة الضبي (ت 250هـ) ، وأبو عمرو الهروي (ت 255هـ) ، وأبو حاتم السجستاني (ت 255هـ) ، وأبو العباس ابن المبرد (ت 285هـ) ، وأبو حنيفة الدينوري (ت 282هـ) وغيرهم.
ومن النحاة: أبو العباس المازني (ت 249هـ) ، وأبو العباس ثعلب (ت 291هـ) ، وابن كيسان محمد بن أحمد (ت 299هـ) وغيرهم.
هذا بالإضافة إلى فتح العباسيين الأبواب على مصارعها لكل الثقافات الوافدة على الفكر الإسلامي آنذاك، وذلك عن طريق ترجمة الكتب الفارسية، واليونانية، والهندية، والسريانية، إلى غير ذلك من الكتب التي تتحدث عن ألوان الثقافات المعاصرة في ذلك الوقت، وقد أولى المأمون هذا الجانب اهتماما كبيرا، فأصبح للترجمة في هذا