وتقوى بها الخائضون العابثون (?) ، وكانوا من خلال ذلك كلِّه يُروِّجون لنصر واقعٍ لا محالة للعراق، وخاب الأمل -للأسف-، ووقعت الكارثة، وسقطت بغداد (?) ،
ولا حول ولا قوة إلا بالله.