بين دجلة ودُجَيل (?) ،
وقُطْرَبُّل (?) والصَّراة (?) ، يُجبى إليها خزائن الأمصار وجبابرتها، يخسف بها وبمن فيها، فلهي أسرعُ ذهاباً في الأرض من الوتد الحديد في الأرض الرخوة» .
كذا رواه يوسف بن سعيد عن خلف، ورواه إبراهيم بن زياد عنه دون: «يخسف بها وبمن فيها» . وقال: «الأرض» ، بدل: «الأمصار» ، وروايته عند الخطيب (1/325) ومن طريقه ابن الجوزي (1/63) .
وأخرجه ابن عدي في «الكامل» (5/1726) من طريق القاسم بن زكريا ابن دينار، والخطيب في «تاريخ بغداد» (11/459-460 - ط. الغرب) من طريق يحيى بن عبد الحميد الحِمّاني، وابن بشران في «الأمالي» (?) -وعنه