منكراً، إلا ما أُشرب من هواه» .
قال حذيفة: وحدثته أن بينك وبينها (?) باباً مغلقاً يوشك (?) أن يكسر. قال عمر: أَكَسراً (?) ، لا أبا لك (?) ! فلو أنه فُتح لعله كان يُعاد. قلت: لا، بل يكسر. وحدثته أنّ ذلك الباب رجل يُقتل أو يموت، حديثاً ليس بالأغاليط (?) .
ويستفاد من هذه الروايات فوائد عديدة؛ من أهمها:
فصل
ضروب الفتنة
أولاً: إنّ الفتنة ضربان: