حمر الوجوه، ذلف الأنوف (?) ، كأن وجوههم المجانّ المطرقة (?) ، وتجدون من خير الناس أشدهم كراهية لهذا الأمر حتى يقع فيه، والناس معادن، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام، وليأتين على أحدكم زمان لأن يراني أحبُّ إليه من أن يكون له مثل أهله وماله» .
وأخرجه الحميدي (1100) وأحمد (2/239، 276، 300، 319، 398، 493) وإسحاق (1/266-267 رقم 235) وأبو يعلى (5878) في «مسانيدهم» ، وابن أبي شيبة (15/92) وعبد الرزاق (20781) في «مصنفيهما» ، ومالك في «الموطأ» (2/191) ، وأبو داود (4303، 4304) والنسائي (6/44-45) والترمذي (2215) وابن ماجه (4096) في «سننهم» ، وابن حبان في «صحيحه» (6744، 6745، 6746) ، وأبو عوانة في «الفتن» -كما في «إتحاف المهرة» (5/246) ، والدارقطني في «العلل» (9/183) -، والبغوي (4244) ، ونعيم بن حماد (2/681، 684-685 رقم 1919 و1933 و1934) وأبو عمرو الداني (4/872 رقم 451) كلاهما في «الفتن» ، والخطيب في «الكفاية» (416) ، والقزويني في «التدوين» (1/36) ، والطبراني في «مسند الشاميين» (1/86-87 رقم 120) ، والديلمي في «الفردوس» (5/82 رقم 7522) ، وأبو نعيم في «الدلائل» (2/543-544