- القول على الله بغير علم أساس البدع والشرك.

- التغيظ من الصحابة دلالة على كفر صاحبه.

- إنكار علم الله وقضائه وقدره على الأمر والنهي كفر لا يختلف فيه.

- من يحتج بالقدر على حجية الأفعال والمقدور فهو أكفر من اليهود والنصارى.

- من أقر بعلم الله السابق للمقدور وأنكر خلق أفعال العباد وإرادة الكائنات فهو مبتدع ضال في تكفيره نزاع مشهور بين العلماء.

- دعوى الحلول في معين كفر بإجماع المسلمين.

- غالب الردة تنشأ عن الجهل والاشتباه ولا يشترط في ثبوتها العلم والقصد.

- وصف أهل القبلة: هو لعبد متحنف تارك للشرك على علم وقصد. وهو الذي يتمتع برخص أهل القبلة دون غيره من المشركين لخروجهم عن وصف أهل القبلة.

- شروط الاجتهاد: أن يكون العبد عالماً جامعاً لآلة الاجتهاد، وأن يجتهد في فروع الشريعة العملية الظنية التي ليست عليها قواطع من الشرع.

- لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة.

- المبتدع الذي لا يكفر ببدعته. هو المحقق للتوحيد الملتزم للشرائع.

- التأويل دليل على مخالفة النص الجزئي لقاعد كلية أو دليل أقوى منه دلالة.

- من ادعى أن من ارتكب الشرك الأكبر بتأويل أو باجتهاد أو بتقليد أو بجهل معذور فقد خالف الكتاب والسنة والإجماع.

- الدين له أصول وفروع. والفرق بين أصول الدين عند أهل السنة وعند أهل البدع.

أن أصول أهل السنة: هي الأصول الصحيحة المطابقة لما جاء به الشرع الحنيف.

وأما أصول أهل البدع: فهي أصول مبتدعة ومباينة للأصول الصحيحة.

- قد بين الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم- أصول الدين بياناً شافياً قاطعاً للعذر.

- الكفر الذي ينفيه العلماء عن المعين من المشركين حتى تقام عليهم حجة البلاغ:

هو الكفر المعذب عليه، وأصحابه ليسوا بمسلمين لنقضهم أصل الدين-، ولأن الشرك الأكبر لا يجتمع مع الإسلام البتة -ويجري عليهم أحكام الكفر في الدنيا- من التوارث والولاية والمناكحة ..... إلا "العقوبة" -دون أحكام الكفر في الآخرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015