مذهب الشافعي، ومالك، وأحمد، والجمهور، وقال أبو حنيفة، والثوري: يستوي نحرها قائمة وباركة في الفضيلة، وحكى القاضي عياض - رحمه الله - عن عطاء: أن نحرها باركة أفضل، والمذهبان مخالفان للسنة، واتِّباعها أولى، والله أعلم.
ومنها: ما كانت الصحابة -رضي الله عنهم- عليه من التقيد بالسنة، قولًا وعملًا واعتقادًا، والله -سبحانه- أعلم.
* * *