أي: "على الإبْطَاء". (?)

قالوا: ولذلك احتاجَت النّية في تصحيحها إلى إبطاء. (?)

والألِف واللام في "الأعمال" للعَهْد [في] (?) العبادات المفتَقرة إلى نية، فيخرُج من ذلك إزالة النجاسة، والمتروكات كُلها والمعاصي؛ لأنّه يُعاقَب عليها، وإنْ لم تكُن بنية ولا قَصْد. (?)

والألِف واللام في "النيات" للعَهْد أيضًا؛ لأنَّ المراد: "ما يختصّ بتلك الأعْمَال، دون غيرها". (?)

و"الأعْمالُ": جَمْعُ قِلّة (?)، ..................................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015