والعاملُ في الظرف: "يُصَلّي".
ويجيء "الحين" بمعنى "المدَّة"، كقَوله تعالى: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ} [الإنسان: 1]، ويُقَال: "حَان له"، "يحين". (?)
قولُه: "ثُمّ [يرجع] (?)): "ثُمّ": لترتيب الأخبار (?). والفعلُ معطوفٌ على "يُصلّي".
قولُه: "في أقصى المدينة"؛ يتعلّق بحال من "رحله"، أي: "في حال كونه في أقصى المدينة". وَلَا يتعلّق بـ "يرجع"؛ [لفساد] (?) المعنى. (5)
قولُه: "والشمسُ حيَّة": جملةٌ اسمية، في محلّ الحال (6).
قولُه: "ونسيتُ ما قال": [والعائدُ] (7) محذُوفٌ.
وجاز حذفه؛ لأنّه ضميرٌ منصوب مُتّصل بالفعل، ليس في الصّلة ضمير