وموصُولة، نحو قوله [تعالى: {ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ} (?) [مريم: 69]. وتكُون دَالّة على مَعْنى الكمال، نحو " [زَيد] (?) رَجُل أيّ رَجُل"، أي: "كَامِل".
وتكُون حَالًا، نحو: ["مَرَرتُ بعبد الله] (?) أيّ رَجُل".
وتكُون وُصْلةً إلى نِدَاء ما فيه الأَلِف واللام.
وزَادَ بعضُهم: ونكرة موصُوفَة، نحو: ["مَرَرْت بِأَيّ معجب لَك"] (?). وجَعَل بعضُهم "أي" في النّداء موصُوفة. (?)
وتقَدّم القَول في ذلك في الأوّل مِن "كتاب الصّلاة"، [والثّالث من "التيمّم".
قوله: "فقَالَ] (?) رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: مَن قَاتَل لتكُون كَلِمَة الله هي العُليا": "كَلِمَة" اسمُ "كَان"، و"هي" مُبتَدأ [و"العُليا" الخبر] (?)، والجمْلَة في محلّ خَبر "كَان". أو تكُون "هي" [فصلًا] (?) لا محلّ لها، و"العُلْيَا" الخبر (?)، وهُو مقْصُور، وتقَدّم