بـ "ابن" مضافة إلى عَلم (?).
قوله: "الولد للفراش": جملة من مبتدأ وخبر مستأنفة، والخبر متعلّق حرف الجر.
قوله: "وللعاهر الحجر": معطوفٌ على ما قبله.
قوله: "واحتجبي منه يا سودة": جملة معطوفة على جملة، وعلامة البناء في فعل الأمر حذف "النون" أو سكون، وقد منع منه اتصال الضمير بالفعل.
قوله: "فلم تره": الفعلُ مجزوم بـ "لم"، وعلامة جزمه حذف "الألِف".
و"قط" تقدّم الكلام عليها في الحديث السادس من "الإمامة".
[324]: عَنْ عَائِشَةَ -رضي اللَّه عنها- قَالَتْ: إنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- دَخَلَ عَلَيَّ مَسْرُورًا، تَبْرُقُ أَسَارِيرُ وَجْهِهِ، فَقَالَ: "أَلَمْ ترَيْ أَنَّ مُجَزِّزًا نَظَرَ آنِفًا إلَى زيدِ بْنِ حَارِثَةَ وَأُسَامَةَ بْنِ زيدٍ، فَقَالَ: إِنَّ بَعْضَ هَذِهِ الأَقْدَامِ لَمِنْ بَعْضٍ" (?).
وَفي لَفْظٍ: "كَانَ مُجَزِّزٌ قَائِفًا" (?).
قوله: "دخل عليَّ مسرورًا": اختُلف في الواقع بعد "دَخَلَ"، فقيل: ظرف، وقيل: مفعول به (?)، وهو هنا محذوف للعلم به، أي: "دخل عليَّ البيت". و"مسرورًا" نُصِبَ على الحال.