"الصّحاح" (?)، بمعنى: لا يُستعمل إلا مبنيًا للمفعول (?).

قوله: "وهي حائض": "الواو" واو الحال من "امرأته"، أو من ضَمير الفاعل.

قوله: "فذكر ذلك عُمر لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-": الجملة معطوفة، و"ذلك" مفعول "ذَكَر"، و"عُمر" الفَاعِل.

قوله: "فتغيّظ فيه رسُول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-": الضّمير في "فيه" يعُود على ذلك. و"تغيظ" مُطاوع "غظته، فتغيظ" (?).

قوله: "ثُمَّ قَال": يحتمل أنْ تكُون "ثُم" هنا بمعنى "الواو"؛ لأنّ قوله مُقارن تغيظه. ويحتمل أن تكُون على بابها، وأنّ قوله بعد زَوَال الغَيظ (?).

و"اللام" في "ليراجعها" لام الأمر، والفعل معها مجزوم، وكذلك ما عُطف عليه. ويجوز في المعطُوف الرّفع على الاستئناف، أي: "ثُم هو يمسكها" (?).

قوله: "حتى تطهر": منصُوبٌ بإضمار "أنْ" بعد "حتى".

قوله: "ثمَّ تحيض وتطهر": معطُوفات.

قوله: "فإنْ بَدَا له": "بَدَا" من "البُدُو"، وقد تقدّم ذكْره ومادّته في الثّاني عشر من "باب صفة الصّلاة".

قوله: "أن يُطلّقها": هو الفاعل، أي: "بَدَا طلاقها".

قوله: "فليُطلّقها قبل أنْ يمسّها": تقدّم ذكْر "قبل" في الرّابع من "باب تسوية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015