تفسر القرآن (?) . وبهذا قال الشافعي (?) .

وقال أبو حنيفة: يجوز نسخ القرآن بالسنة المتواترة (?) .

وحكي ذلك عن مالك (?) والمتكلمين من المعتزلة (?)

واختلف أهل الظاهر في ذلك (?) .

دليلنا:

قوله تعالى: (مَا نَنْسَخْ مِن آية أو ننسها نأت بخير منها أَوْ مِثْلِها) (?) ، وقرىء: (نَنسَأهَا) (?) ، والمراد به من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015