ظاهر كلام أحمد رحمه الله: أن "المحكم": ما استقل بنفسه، ولم يحتج إلى بيان.
و"المتشابه": ما احتاج إلى بيان2.
لأنه قال في كتاب "السنة": بيان ما ضلت فيه الزنادقة في القرآن.