[جوابه بأحب ولا أحب]

فإن قال: أحبُّ إليَّ كذا، ولا أحب كذا (?) ، فإطلاق هذا يقتضي الاستحباب دون الإيجاب (?) ؛ لأن هذا هو المعهود في عرف التخاطب.

ومن قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب) (?) .

وقوله: (ليس حلال أحب إلى الله من العتاق) (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015