[جوابه بأحب ولا أحب]
فإن قال: أحبُّ إليَّ كذا، ولا أحب كذا ، فإطلاق هذا يقتضي الاستحباب دون الإيجاب ؛ لأن هذا هو المعهود في عرف التخاطب.
ومن قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب) .
وقوله: (ليس حلال أحب إلى الله من العتاق) .