[الاعتراض على الإِسناد]

الاعتراض الثاني هو القَدْح في الإِسناد فمن ثلاثة أوجه:

أحدها: رجوع الراوي عنه.

والثاني: عدم عدالته.

والثالث: كونه مجهولاً.

فأما رجوع الراوي عنه فمثل حديث الحسن بن عُمَارة (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015