بذلك، وما أكتب حديثه إلا للاعتبار والاستدلال، أنا قد أكتب حديث الرجل كأني أستدل به مع حديث غيره يشده، لا أنه حجة إذا انفرد.
وقال في رواية المروزي: كنت لا أكتب حديثه -يعني جابر الجعفي - ثم كتبته أعتبر به.
فقال له مُهَنّا: لم تكتب عن أبي بكر بن أبي مريم ، وهو